في هذا الفيلم نعيش عظمة الكنيسة المصرية الارثوكسية علي مدي العصور الكنيسة التي اختيار الرب لها ان تكون مباركة كوعد الكتاب الصادق مبارك شعبي مصر في هذا الفيلم الرائع الشيق نري كيف صمدت الكنيسة امام الاباطرة الرومان و الاضطهادات و الوثنية بل و حتي امام الشيطان نفسة و كيف ان ابواب الجحيم لم تقوي عليها و كيف انتصرت الكنيسة علي الشيطان و سحقتة تحت اقدامها بقوة سلطان لاهوت المسيح و دم صليبة المحي و نري جميعا كيف ان التاريخ يعيد نفسة مع بطريركنا المحبوب قداسة البابا شنودة الثالث اثناسيوس القرن العشرين و كيف بعض مضي مئات بل الالاف السنين علي كنيستنا الشامخة يأتي شخص مثل الذي يدعوا نفسة باسم مكسيوموس ليعلن نفسة رسميا عدوا للشرعية الكنسية و تقليد الاباء الرسل و كيف صمدت الكنيسة امامة و امام اعوانة بالرغم من دعم بعض الجهات لة و كيف بددت مشورتة مثل مشورة أخيتوفل و الجديد هو ان الشخص الذي رسم المدعوا مكسيموس بابا علي كرسي الاسكندرية هل تصدقون بانة تحول الي الديانة البوذية ؟ بعد ان رفض مجلس الكنائس العالمي اعتبارة طائفة و بعدها فر المدعو مكسيموس نفسة البابا المزيف الخارج عن التقليد و الايمان السليم هاربا من مصر بعد ان انكشفت عباءتة و فشل في تقسيم البيت علي ذاتة نشكرك يا ربنا يسوع المسيح الذي حميت الكنيسة من الذئاب المفترسة علي مر العصور