الحب الشبابى

بسم الذى ليس له بدايه بدايه ولا نهابه ماحى الخطايا عاطى العطايه وبعد الكنيسه كأم لاولادها يجب ان تحدث اولادها على كل موضوع يهمهم مهما كان هذا الموضوع يخجل اولادها فى التحدث عنه كلن الابد من توضيح بعض النقاط التى قد تغيب عنهم .
معنى الحب يقول معظم الشباب هو انجذاب مشاعر الشاب او الشابه الى الحنس الاخر مع التفكير الشديد فيه وايضا عدم الستطاعه البعد عنه
وهنا تبدا الكنيسه تنصح اولادها وتفول هذا الكلام لابد ان تضعه فى وجه العتبار ولكن لابد وان نعرف ان هذا المشاعر هى عطيه من رب المجد فلابد وان نستخدمها فى الوقت ونحو الشخاص مينين مثل شخص المسح السيده العذرا والقديسين ولكن عدو الخير يستعمل حيله ضد ابناء الكنيسه حتى يبعدهم عن طريق الخلاص
فهنا تقف الكنيسه وتقول لاولادها هذه المشاعر فى موضع خطر ولكن لابد وان نعرف ان الحب ينفسم الى ثلاثه اقسلام وتندرج تحتهم كل المشاعر كل انسان
القسم الاول الحب الانانى وهو ان الانسان يفكر فى الجنس الاخر فى حب التملك حيث انه يريد ان ياخذ منه وعد وان بكون فبه له لوحده وهنا يكون هذا الحب حب شيطانى وليس حب المسيحيه
القسم الثانى الحب الشهوانى وهنا يستخدم عدو الخير مشاعر الجنسيه للعب بها حيث يجعل التفكير فى الجنس الاخر يفكرفى البمشاعر الجنسه وهان
ا الحب حب شطانى الانه يجعل الشباب فى حله من اله مبلاه
القسم الثالث الحب الباذل الحب المضحى وهنا نجد المثل الوحدهوا السيد المسيح الذى بذل نفسه لاجلانا الانه احبنا حب الاب الى
ابناه وهنا هنا الحب نجد هذا الحب ليس له مثيل الانه ليس اعظم شى اكثر من ان يضع انسان نفسه من اجل احبائه
وهنا نجد الجب هذا حب من عند اله ومن خلاله نجد اننا نحب كل الناس فى مسنوى وحد ولا تفرقه
وان الكنيسه تشخص المرض مع اعطاء الروشته وهى
ان الشاب الذى وقع فى النوع الاول والثانى يجب ان يجلس مع نفسه جلسه حساب بجد مع التفكير ان الله مستجيب الصلاه والطلبه لانه محتاج لهما فى هذه الفتره وان يفكر فى الحل والتخلص من هى الخطيه ويبدا
اولا يعرف نفسه هو فى اى نوع من النوعين ويحد الخطوه الاولى ءثانيا ان يكون شجاع مع نفسه ويكون قادر ان يتخلى عن هذه
الخطيه ولا بعودلها مره ثانيه
ثالثا ان يعترف بهذه الخطبه عند اباعترافه