¨°o.O († فيلو دوت كوم †) O.o°¨
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

¨°o.O († فيلو دوت كوم †) O.o°¨

منتدي للأسرة المسيحية يوضح قصة حياة الشهيد العظيم فيلوثاؤس وكنيسته بإدفا سوهاج
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
big_eng_moth
مشرفه
مشرفه



انثى عدد الرسائل : 794
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 24/10/2008

كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Empty
مُساهمةموضوع: كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم   كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 21, 2008 4:13 am

بناء علي طلب ..الجماهير ..



كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم ABONA_mekhael







كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Wol_errorنقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم 63469950bk0




كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Wol_errorنقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم 73782587zj6



كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Wol_errorنقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم 01ec8








كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Wol_errorنقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم 02tp3





كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Wol_errorنقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم 35368436eg5


كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Wol_errorنقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم 31856669jl3




كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Wol_errorنقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم 88391241ve1





كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Wol_errorنقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم 68063345md4
كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم 70597513fg8


كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Wol_errorنقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم 98333421sq1




كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Wol_errorنقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم 55624964cp8





كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Wol_errorنقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم 76715918ql6






ميخائيل إبراهيم القمص
كاهن معاصر قدّم لنا أيقونة حية للحياة السماوية الجادة المتهللة في الداخل والتي بلاهم. عبر كنسيم هادئ ترك أثاره العذبة علي حياة الكثيرين. سند كهنة كثيرين جدًا وسط آلامهم وقادهم في طريق الإنجيل الحق بروح الحب والتواضع. الذين عرفوه أو رأوه أو تتلمذوا علي يديه رأوا سلسلة لا تنقطع من قصص معاملات الله الفائقة معه، ونعمة الله السخية في حياته. نشأته ولد ميخائيل في أبريل سنة 1899 وتربي في حضن الكنيسة بكفر عبده والتحق بمدرسة الكنيسة، فالتهب قلبه بحب الله والارتباط بالخدمة. كما التحق فيما بعد بمدرسة الأقباط الكبرى. وعين موظفًا بوزارة الداخلية في مراكز البوليس بفوة ثم شربين فكفر الشيخ، ثم بلبيس فههيا حيث قضي عشرة سنوات (1938 -1948) ثم محافظة الجيزة لمدة ثلاث سنوات. ومنها انتقل إلى الخدمة الكهنوتية في بلدته بكفر عبده، في 16 سبتمبر 1951. عمله الكهنوتي بدأ خدمته في كفر عبده بإلغاء الأطباق لجمع التبرعات حتى يقدم كل واحدٍ لله في الخفاء. كما قام بإلغاء الرسوم علي الخدمات الكنسية، فأحبه الشعب جدًا والتف حوله. وبعد عام من سيامته أعطاه الأسقف القمصية في مايو 1952. بأبوته الحانية ورعايته لكل بيتٍ، بل ولكل شخصٍ جذب الكثيرين إلى حياة التوبة والاعتراف، من كفر عبده والبلاد المحيطة بها. انسحابه إلى القاهرة أثار عدو الخير شريكه في الخدمة حاسبًا ما يفعله أبونا ميخائيل نوعًا من المغالاة لا معني له. ثار ضده فانسحب أبونا بهدوء إلى أسرته بالقاهرة عام 1955م، والتجأ إلى كنيسة دير مار مينا بمصر القديمة، وكان يصلي بحرارة ودموع لكي يفتقد الرب شعبه في كفر عبده. دعاه أبونا مرقس داود ليخدم معه في قداس الأحد بسبب غياب أحد الآباء الرهبان، واستراحت نفسه له فطلب منه أن يخدم معه، وبقي في خدمته بالكنيسة خميرة عجيبة مقدسة تعمل في حياة الكثيرين، حتى يوم نياحته سنة 1975م. باركني يا ابني! كان أبونا ميخائيل إبراهيم في زيارة أحد العائلات وفجأة قام ليصلي لكي ينصرف. تعجب أهل البيت من تصرفه هذا، فقالوا له: لماذا أنت مستعجل يا أبانا؟ ابني إبراهيم (روَّح)! وليكن، فهو ذاهب إلى بيته. ذهب إلى الفردوس. بالفعل عرفوا بعد ذلك أنه في هذه اللحظات أسلم ابنه الدكتور إبراهيم الروح وانتقل من هذا العالم. أذكر ذلك عن الدكتور إبراهيم الذي تحدث عنه والده في جلستنا معًا في منزل المتنيح القمص مرقس باسيليوس، فقد روى لنا هذه القصة. إذ كنت جالسًا في حجرة الاستقبال بالمنزل وأنا مستيقظ كنت أفكر في مشكلة معينة لا يعرف حقيقتها إلا ابني إبراهيم. رفعت عينيّ وأنا جالس على الكرسي وقلت: "أليس ممكنًا أن ترسل لي يارب ابني إبراهيم لكي يخبرني بالأمر؟" فجأة وجدت إبراهيم واقفًا أمامي بثوبٍ أبيض جميل. قال لي: "ماذا تريد يا أبي؟" تطلعت إليه وفرحت جدًا، وقلت له: "أنت لبست الثوب الأبيض يا ابني! لا أريد أن أوسخه لك بالاهتمامات الزمنية... ما أريده هو أن تصلي من أجلي وتباركني". ختم أبونا حديثه بقوله: "فباركني ابني إبراهيم وانصرف". ربما أخAI بعض أحاديث الحب الروحي والمباركة المتبادلة بينهما! هل هو صوتها؟! روى لنا أبونا ميخائيل إبراهيم، نيَّح الله نفسه، هذه القصة التي حدثت معه. جاءه الزوج الشاب يشتكي زوجته، قائلاً: "إنها تسبُني بألفاظ صعبة وقاسية بلا سبب"، ثم بدأ الزوج ينطق ببعض كلمات السبّ، وأبونا يسمع إليه حتى انتهى الزوج من حديثه دون تعليق من جهة أبينا. سأله الأب الكاهن: "هل متأكد أن هذه الكلمات صدرت عن زوجتك؟" نعم، فأنا لا أكذب. هل هو صوتها؟ إنه صوتها! هل أنت متأكد؟ إنها زوجتي، عشت معها كل هذه السنوات، وهي التي تسبّني. ابتسم أبونا ميخائيل وهو يقول: "إنها ليست زوجتك؛ عدو الخير يتكلم على فمها لكي يحطم بيتكما. هي صالحة، لكن الشيطان يريد أن يهلكها ويهلكك. ارجع إلى زوجتك ولاطفها". عاد الزوج إلى بيته وصار يُصلي لأجل زوجته ولأجل نفسه، وصار يلاطفها بحبٍ صادقٍ فتحوَّل البيت إلى كنيسة مقدسة مملوءة سلامًا! درسٌ من شيخٍ ساقطٍ في بدء خدمتي في الكهنوت جاءني رجل شيخ لا أعرفه وطلب مني أن يعترف. وفي خجلٍ شديدٍ همس قائلاً: "إني لأول مرة أسقط في خطية الزنا". في بساطة ظننته أنه يشكو من نظرةٍ خاطئةٍ هذه التي نحسبها أيضًا زنا... فقال لي إني لست اقصد النظرة. تحدثت معه على أنها لمسة خاطئة، لكنه عاد ليؤكد أنه ارتكب الخطية فعلاً. لم أكن في ذلك الوقت أتصوّر إنسانًا ما يرتكب هذه الخطية. في مرارة ذهبت إلى أبينا المتنيح القمص إبراهيم ميخائيل وأنا منكسر النفس جدًا. رويت له ما حدث دون ذكر للاسم، خاصة وأن أبانا من القاهرة لا من الإسكندرية. وإذ رآني مرتبكًا للغاية هدأ من روعي قائلاً: أتعرف لماذا أرسل لك الله هذا الشيخ الساقط؟ لست أعلم! يريد أن يعطيك في بدء خدمتك الكهنوتية عدة دروس، منها: الدرس الأول: لا تأتمن جسدك حتى إن بلغت الشيخوخة أو كنت كاهنًا! كن حريصًا وحذرًا! الدرس الثاني: لا تقسو على شابٍ ساقطٍ، فإن الخطية خاطئة جدًا، وقتلاها أقوياء حتى من الشيوخ... ترفّق بهم لكي تسندهم ضد الخطية. لست أقول تتهاون مع خطاياهم، لكن لا تُحطم حتى الساقطين، أقمهم بالرجاء الحيّ. تركني الملاك! فوجئ المتنيح أبونا يوحنا بكنيسة القديس مارمرقس بشبرا مصر بأبينا القمص ميخائيل إبراهيم بعد أن صرف ملاك الذبيحة ورش الماء، أنه عاد إلى الهيكل بخطواته الهادئة، ثم سجد أمام طفلٍ. قام ليكرر السجود أمامه للمرة الثانية والثالثة. دُهش أبونا يوحنا للمنظر، خاصة وهو يسمع الكاهن الشيخ يقول للطفل بنغمة مملوءة تواضعًا: "سامحني يا ابني أنا عليت صوتي عليك، سامحني". قال أبونا يوحنا: "كيف وأنت شيخ يا أبونا تسجد لطفلٍ يُعتبر كأحد أحفادك؟!" في هدوئه المعهود قال له أبونا ميخائيل: "لا تعرف يا أبانا ماذا حدث. سأخبرك، لكن أرجوك ألا يعرف أحد شيئًا إلا بعد سفري (انتقالي من العالم). بينما كنت أذكر أسماء الذين طلبوا مني ذكرهم على القرابين، كنت أرى ملاكًا يقف بجوار المذبح ثم يختفي، وإذ أذكر الاسم التالي يظهر ثم يختفي. وتكرر هذا الأمر حتى رأيت هذا الشماس الصغير يتحرك فشتت أفكاري (مخيلتي)، وإذ صرخت أمامه لكي يهدأ تركني الملاك ولم يعد". عليك بركة البسها! إذ ازدحمت الكنيسة بالمصلين في ليلة العيد لاحظ أبونا القمص ميخائيل إبراهيم شابًا يخرج من حجرة الشمامسة وقد تسللت الدموع من عينيه. ذهب إليه في هدوء وابتسامة وربت على كتفيه وهو يسأله عن سبب حزنه. لم يرد الشاب أن يتكلم، لكن أبانا صمم أن يعرف السبب، فقال له الشاب: "لقد أتيت يا أبي متأخرًا وكنت أود أن أخدم شماسًا في ليلة العيد، لكنني لم أجد التونية. لعل أحد الشمامسة الغرباء أخذها ليشترك في الصلاة". أمسك أبونا بيد الشاب ودخل به إلى حجرة الكهنة وقدم له تونيته، فرفض الشاب تمامًا، لكن أبانا أصر أن نرجوا عدم كتابة الفاظ لا تليق بالمسيح الساكن فيناا الشاب، قائلاً له: "عليك بركة البسها وأخدم، ولا تحزن... افرح، لأنه لا يصح أن تحزن في هذا اليوم!" لقد سبق فسجلت الكثير من القصص الخاصة به في سلسلة "قصص قصيرة".

شكرا مارتن انك عرفتنا قصتة ..انا مكنتش اعرفة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
big_eng_moth
مشرفه
مشرفه



انثى عدد الرسائل : 794
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 24/10/2008

كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Empty
مُساهمةموضوع: رد: كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم   كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 21, 2008 4:14 am

+ شخص من أهل السماء، إنتدبته السماء زمناً ليعيش بيننا وليقدم للبشرية عينة صالحة، وصورة مضيئة من الحياة الروحية السليمة. أدى واجبه على خير وجه. عمل على قدر ما يستطيع فى صحته وفى مرضه.. فى شبابه وشيخوخته.. فى قوته وفى ضعفه، ومازال يعمل كان يعمل كاهناً ومرشداً.. والآن أصبح يعمل كشفيع لنا أمام العرش السماوى.

هكذا قال عنه قداسة البابا المعظم الأنبا شنودة الثالث أدام الله لنا حياته سنين عديدة وأزمنة سالمة مديدة فى يوم نياحته وعيناه تزرف الدموع على رجل عاش بركة لنا فى هذا الزمان، وإنساناً كان فيه روح الله. كان نفساً هادئة مملوءة من الإيمان والطمأنينة، مملوءة من السلام الداخلى.. مبتسم الوجه بشوشاً، طيباً يعطى أكثر مما يأخذ.. يملأ كل من يقابله بالسلام والهدوء..يُخضع مشاكله ومشاكل أبناءه طوع مشيئة الله من خلال الصلاة.. أعطانا فكرة عن الأبوة الحقة، عن الرعاية السليمة..عن الحنان والحكمة التى من فوق التى هى من مواهب الروح القدس.
+ ولد ميخائيل إبراهيم يوسف فى 20 أبريل عام 1899 ببلدة كفر عبده مركز قويسنا منوفية.. نشأ فى ظلال كنيسة العذراء مريم بكفر عبده.. وإلتحق بمدرسة الكنيسة وفيها تلقى مبادئ القراءة والكتابة والحساب من مرتل الكنيسة.. وكان دائم الصلاة والتسبيح وحفظ الألحان وحضور الإجتماعات، إلى جانب إشتراكه فى خدمة المذبح..
وفى عام 1908 إلتحق بمدرسة تابعة لجمعية (الترغيب فى التهذيب) لإتمام دراسته الإبتدائية.

واتم جزءاً من دراسته بمدرسة الأقباط بقويسنا، ثم بمدرسة الأقباط الكبرى بالقاهرة التى أسسها البابا كيرلس الرابع أبو الإصلاح. وعين موظفاً بوزارة الداخلية مركز فوه ومركز شبين ثم مركز كفر الشيخ ثم إنتقل إلى ههيا ثم إلى الجيزة.

+ كان كثير التردد على كنيسة مار مينا بمصر القديمة حيث إلتقى بالقمص مينا المتوحد (مثلث الرحمات البابا كيرلس السادس) وكان موضع إنتباه الشعب والشباب الذين يترددون على الكنيسة بالصورة التقية العجيبة التى تمثلت فى شخص هذا الرجل المتواضع (ميخائيل أفندى) الذى يُقبِّل أعتاب الكنيسة وجدرانها وأيقوناتها حتى يصل إلى هيكلها ساجداً عابداً بدموع وورع.

+ وهو موظف بالجيزة دُعى للكهنوت فى كنيسة العذراء مريم بكفر عبده مسقط رأسه. لبى الدعوة ونال نعمة الكهنوت عام 1951 ثم رُقىَّ قمصاً عام 1952.

+ وقد أراد تحقيق أمنيته بتطبيق مجانية الخدمات فى الكنيسة ولكن لم تلائمه الظروف ففضل أن يبتعد إلى حين عن الكنيسة صوناً لسلامتها معتكفاً لدى أسرته بالقاهرة، متردداً على كنيسة مارمينا بمصر القديمة للتعزية الروحية. إلى أن دعاه القمص مرقس داود للخدمة بكنيسة مار مرقس بشبرا عام 1956، وكان يسافر بين الحين والآخر قاصداً كنيسة كفر عبده ليقدم للطلبة واليتيمات ولجميع أخوة الرب المساعدات السخية فى جميع المناسبات.

+ خدمته فى كنيسة مار مرقس بشبرا: هيأت الحكمة الإلهية أن يقطن القمص ميخائيل إبراهيم بجوار كنيسة مار مرقس بشبرا، وقد سمع القس مرقس داود بتقواه وفضائله فسعى للتعرف عليه وزاره فى مسكنه، وفى أحد المرات قام القس مرقس داود بصلاة القداس الأول وكان مكلفاً بالقداس الثانى أحد الأباء الرهبان الذى لم يحضر لعذر طارئ، ولكن عمل الله لم يتعطل إذ لمح أبونا مرقس القمص ميخائيل إبراهيم فى ركن بالكنيسة فعرض عليه الخدمة فقبل الدعوة، بعد إنتهاء القداس عرض عليه أمر الخدمة المؤقتة بها فلم يمتنع، وقد جذب بحكمته أفواج الشباب وأصبحت الكنيسة بفضل كاهنيها المثاليين كخلية النحل وقيل عنها (بالكنيسة التى لا تنام) ومازالت إلى الآن ببركة صلوات هؤلاء القديسين.

+ أبونا ميخائيل رجل إيمان ورجل صلاة، يصلى قبل كل شئ وقبل أى عمل يُقدم عليه مهما كان صغيراً أو كبيراً، صلاة مصحوبة بالمطانيات، أسماء أولاده وأصحاب المشاكل مكتوبة على المذبح لكى يتدخل الرب الإله فيها.
وكان يردد مزمور داود النبى دائماً أما أنا فصلاه، كان ممتلئاً من الروح القدس وخاضعاً لإرشاده فلا يعطى فرصة واحدة لنفسه للتكلم بل كان المتحدث دائماً على لسانه هو روح الله القدوس، فكان صوت الله يُسمع من خلال هذا القديس.
+ ويذكر أبونا شنودة ماهر الذى كان أبونا ميخائيل أب إعترافه إنه عرض عليه موضوع ما، فبدأ أبونا ميخائيل يقول إرشاده لكنه توقف وصمت فى منتصف حديثه ولم يتكلم، وقال له انبدأ نصلى معاً ثم قال له أبونا ميخائيل توجيهاً وإرشاد عكس ما قاله قبلاً تماماً. هذا هو عمل الروح القدس معه.
+ أيضاً يذكر لنا أبونا جورجيوس عطا الله هذه الواقعة:
فى يوم 9 مارس 1971 كان أبونا ميخائيل مريضاً بذبحة قلبية وكان ممنوعاً من الزيارة، وكان عندى محاضرة ألقيها فى الجامعة الأمريكية فعلمت بخبر إنتقال ونياحة قداسة البابا كيرلس السادس. فذهبت إلى البطرخانة كى ألقى عليه النظرة الأخيرة، وكان جالساً على الكرسى والناس تأخذ بركته، فرجعت بعدها إلى الكنيسة وكنت فى حالة إعياء شديد وضيق بسبب وفاة هذا القديس ومرض أبى الروحى أبونا ميخائيل، وفى ظل هذا التعب وإذ بى أجد إبن إبنة أبونا ميخائيل يبلغنى بأن أبونا يريد مقابلتى، فذهبت فوراً وقبل دخولى إلى حجرته طلبت منى إبنته بصوت منخفض ألا أفصح لأبونا خبر إنتقال سيدنا البابا كيرلس حتى لا يتأثر وهو مريض، فدخلت وجلست معه قليلاً ثم حاورنى وطلب منى أن أفتح الدولاب الخاص به فأطعته فقال يوجد ظرف به نقود عدها وربنا يسد عنى وعنك يا سيدى وقرأت الأسماء الموجودة على الظرف الخاص بإخوة الرب ثم طلبت الإنصراف ولكنه طلب منى أن أجلس بعض الوقت، جلست فبدأ ينظر إلى نظرات غريبة لم أراها منه من قبل، وكأنه منتظر أن أبلغه شيئاً، ولكنى لم أتكلم خوفاً على صحته، فقال لى: أنت دريت(علمت) البابا كيرلس وصل قبلنا، فتعجبت جداً فلم يخبره أحد قط، وسألته من الذى أبلغك بذلك فلم يرد على، كررت السؤال ثلاث مرات ولكنه لم يرد على، حقاً كان روح الله يرشده ويفصح له عما هو خفى.
+ وأيضاً عندما كان الكرسى البطريركى خالياً فقد علم أبونا ميخائيل بأن البطريرك الجديد هو قداسة البابا شنودة الثالث الذى كان أسقفاً للتعليم وقتذاك، وقد أبلغ ذلك الخبر لأبونا شنودة ماهر وكلفه أن يخبر الأنبا شنودة بذلك.
حقاً كان روح الله يرشده ويعلمه بأمور خفية.
ويذكر لنا أبونا شنودة ماهر أيضاً أنه كان يريد أن يكرس حياته لخدمة الرب فسأل أبونا ميخائيل فى ذلك فقال له أبونا أذهب للشغل، فتعجبت جداً وسألته عن ما هى العلامات التى يعطيها الرب للخادم حتى يكرس حياته مفق مشيئة الله - فكان رد أبونا ميخائيل (لما يحصل لك كذا وكذا وكذا) وكانت أشياء غريبة صعبة الحدوث كما يصفها أبونا شنودة، وبعد ثلاثة شهور تم قول أبينا بالضبط فرجعت له ووافق على تقديم إستقالتى التى قبلت بسهولة عجيبة نتيجة فاعلية الصلاة لهذا القديس.
+ كان إيمانه بعلامة الصليب قوياً جداً حيث أن كل من يقابله يرفع يده اليمنى ويرشم علامة الصليب على جبهته فينال هدوء وسكينة وإطمئنان وتذهب عنه كل المشاكل والأتعاب، كان يدرك بإختبار إنجيلى مدى أهمية التسليم للرب يسوع لكى يدبر حياته كما يليق وفق إرادته، فكان يقبل كل ما يسمح به الرب فى حياته من التجارب والألام التى جازت فى نفسه ءخاصة عندما إنتقل طفليه فليمون وبولس فى آن واحد إلى السماء، ثم إنتقال إبنه البكر الدكتور إبراهيم وإنتقال زوجته الفاضلة إلى السماء، ولكن تعزيات الروح القدس كانت تملأ قلبه.

+ علاقته بالقديسين: كان مرتبط بهم فى محبة وصداقة، يتوجه إلى الصور والأيقونات يلقى السلام على كل منهم ويطلب معونتهم ومشاركتهم الفعلية فى حل المشاكل لشعبه وأولاده.

+ متواضع القلب والفكر يسلك حياته غير متكلفا يطلب الصلاة من الآخرين. وفى صلاته كان يطلب فى إتضاع وإنسحاق قلب من أجل نفسه ومن أجل الآخرين فيقول "سامحنى يارب وسامح أخويا".. وكم من مرات إعتذر لكثير من الخدام لأنه وبخهم من أجل خطأ إرتكبوه وكان يعود يقول للواحد منهم "سامحنى يا أبنى هات رأسك أبوسها" وكم من مرات يعمل مطانيات لمن يعنفه على حق.

+ حبيب الفقراء والمحتاجين: كثيراً ما شارك أخوة الرب فى موائد المحبة التى كانت تقيمها الكنيسة حيث كان يجلس فى وسطهم ووجهه ممتلئ بالفرح والبشاشة. وما أكثر القصص والذكريات التى يرويها خدام الخدمة الإجتماعية من الحب العميق الذى كان فى قلبه نحو أخوة المسيح. وكان دائماً يحتفظ بسرية الحالات وسرية أسماء الذين يقدمون العطايا، وكان دائم الإفتقاد لهم وزيارتهم فى منازلهم دون أن يجرح مشاعرهم بل يعاملهم فى حب وإحترام. وأهم شئ كان يوزع بأمانة النذور والبكور على الأسر المحتاجة.

+ المرشد الروحى وأب الإعتراف : فقد كان أباً بكل ما تحويه الكلمة من معان. يسعى نحو الخراف إذا وجد فيها كبرياء ينحنى كى يحملها ويرفعها، وكم من خطاه تابوا على يديه، وكم من قادة نالوا منه الإرشاد الحكيم، وكانت أبوته لا تعرف المحاباة أو التمييز لأنها كانت تستوعب الجميع بمحبته وبذله وتضحيته التى بلا حدود.

+ وكان من عادته أن لا يبدأ أى إعتراف ولا يقبل أى كلام إلا إذا صلى أولاً مع المعترف ليرشد الروح القدس ويعمل ويتكلم فى بدء الإعتراف. وكان كلما إعترف المعترف بخطيته كان يرد ببساطة وإتضاع "الله يسامحنى ويسامحك". وكان يستمع للمعترف وهو مغمض العينين ويخرج من فمه كلام يتحقق بمرور الوقت. وكان إرشاده يتلخص فى كلمة واحدة هى "الصلاة" وكانت صلاته تقتدر كثيراً فى فعلها، وكانت مقابلة واحدة معه تكفى لأن تعيد للإنسان رجاءه مهما كانت سقطاته وكان إرشاده نابعاً من وصايا الكتاب المقدس، كان مرشداً لكثيرين من قادة الكنيسة وأب إعتراف لأساقفة وكهنة كثيرين.

+ الإفتقاد : كان يهتم جداً بالإفتقاد حتى فى كبر سنه وشيخوخته، فكان يعطى مساحة عريضة من وقته لزيارة المرضى والحزانى والأرامل والمستشفيات والسجون وأصحاب المشاكل العائلية، وأيضاً كان يهتم إهتماماً شديداً بإفتقاد المسافرين بالخطابات الرعوية وزيارتهم قبل سفرهم. كان يصلى قبل الإفتقاد ويصلى فى الطريق إلى الإفتقاد، وقبل أن يقرع الباب يرشم الصليب ويصلى الصلاة الربانية، وقبل أن يتكلم يصلى ويقرأ فصلا ًمن الإنجيل، ويختم الجلسة بالصلاة ويرشدهم بالتناول من الأسرار بإستمرار.

+ علاقته بالكتاب المقدس : كان الكتاب المقدس ركناً أساسياً فى حياة أبينا فكان يلهج نهاراً وليلاً فى كلمة الله فهى غذاءه اليومى، فكان يضع خطوطاً تحت آيات معينة وتعليقات فى الهوامش، وكأن الكتاب المقدس هو رسالة شخصية من الله إليه. أما عن عظاته فكانت تتسم بالبساطة مع العمق كأنه يتحدث مع أهل الريف أو القرية ولكن فى نفس الوقت كان الحديث عميقاً جداً يحمل الرسالة والفكرة إلى القلوب والعقول مستعيناً بالآيات الكتابية والقصص وسير القديسين.

+ كان يسير بحياة التدقيق إذ كان حريصاً على إتمام صلاة القداس وكل طقوس الكنيسة كاملة دون أن يترك فيها كلمة واحدة. وكان ينصح أولاده بأن تكون حياتهم مثالاً للإلتزام والتدقيق فى كل شئ. ورغم جديته فى كل شئ وروحانياته العالية كان دائم الفرح بشوشاً مبتسماً وكانت الإبتسامة تعكس السلام الداخلى الذى يفيض على كل من يتقابل معه.

+ وفى السادس والعشرين من شهر مارس عام 1975 إنتقل القمص ميخائيل إبراهيم إلى السماء لينعم فى أحضان الآب السماوى مع القديسين والملائكة بعد رحلة فى هذه الحياة دامت ستة وسبعين عاماً، كل يوم فيها له قدسيته وله تأملاته وصلواته وله شركته مع الله.

+ خسارة: هكذا قال قداسة البابا شنودة الثالث فى يوم نياحته خسارة كبيرة أن نُحرم من هذا القديس، نحن نؤمن أنه لم يمت بل هو إنتقل ولكن لاشك أن هذا المرشد العميق وهذا القلب المحب وهذه الطاقة الجبارة قد بعد عنا، نطلب أن يكون قريباً منا بصلواته وطلباته.

هكذا كان أبونا ميخائيل إبراهيم إنساناً عطوفاً.. خادماً مصلياً.. كاهناً مدققاً.. نبع حب.. ينبوع حنان.. فضائل متعددة..

أيها القديس يا من سجدت على الأرض نهاراً وليلاً وتسبح الآن فى السماء مع الملائكة والقديسين أذكرنا أمام عرش النعمة لينعم لنا الله بمغفرة خطايانا.
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
big_eng_moth
مشرفه
مشرفه



انثى عدد الرسائل : 794
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 24/10/2008

كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Empty
مُساهمةموضوع: رد: كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم   كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 21, 2008 4:17 am

و دية قصة حياتة ..فلم

الجزء الأول

http://www.4shared.com/file/55282838/b7760bbe/__1.html?dirPwdVerified=4e7a2217

الجزء الثانى

http://www.4shared.com/file/55328262/c912b853/__2.html?dirPwdVerified=4e7a2217

الجزء الثالث

http://www.4shared.com/file/55537946/43462bd2/__3.html?dirPwdVerified=4e7a2217





تمجيدة:




ابونا ميخائيل ابراهيم

١- باللحن وبالترنیم یجب لھ التكریم

٢- أخذنا بركة رؤیاه اذكرنا یا أبتاه

٣- أب و راعي أمین مع الله كل حین

٤- حیاتك صلواتك كبخور للسموات

٥- في الفرح أو الضیقات مع صوم و مطانیات

٦- یا أمین في خدمتك بل أیضاً أعدائك

٧- قلب یسع الجمیع الآن لنا شفیع

٨- أب یفیض حنانا یریح كل إنسان

٩- یا عجیب في اتضاعك و قوة ثباتك

١٠ - نفس تفیض رجاء تقوي الضعفاء

١١ - یا دقیق في أعمالك من الله إرشادك

١٢ - تحلیت بالوداعة و الزھد و البساطة

١٣ - قلب ملئ بالسلام یعطیھ على الدوام

١٤ - یا قدوة و مِثال و الصمت و الاحتمال

١٥ - یا كریم في العطاء مُضیف للغرباء

١٦ - طوباك یا راعي جلیل طوباك بالأكالیل

١٧ - الآن في أمجاد أذكرھم في صَلواتك

١٨ - كنیسة مار مرقص أذكرھم عند القدوس

أذكر كھنة بیعتنا لیقویھم إلھنا

١٩ - أشفع فینا یا أبانا في أیام غربتنا
نكرم أب عَظیم بنیوت أفا میخائیل

بل أقول عاشرناه بنیوت أفا میخائیل

عاش كالقدیس بنیوت أفا میخائیل

مَرفوعة كل الأوقات بنیوت أفا میخائیل

یرفع لنا قداسات بنیوت أفا میخائیل

یا مُحب لأولادك بنیوت أفا میخائیل

لشكوى الكل سَمیع بنیوت أفا میخائیل

على البائس و الحیران بنیوت أفا میخائیل

یا عظیم في إیمانك بنیوت أفا میخائیل

وثقة في إیمانك بنیوت أفا میخائیل

حكیم في أقوالك بنیوت أفا میخائیل

و الفرح و البشاشة بنیوت أفا میخائیل

و الحب إلى التمام بنیوت أفا میخائیل

في حیاة الاتكال بنیوت أفا میخائیل


٢٠ - تفسیر اسمك في أفواه
الكل یقولون یا إلھ
رحیم بالفقراء
بنیوت أفا میخائیل
یا حبیب عمانوئیل
بنیوت أفا میخائیل
لا تنسى أولادك
بنیوت أفا میخائیل
شعب و أكلیروس
بنیوت أفا میخائیل
الساھرین عنا
بنیوت أفا میخائیل
كي الله یحفظنا
بنیوت أفا میخائیل
كل المؤمنین
أبونا میخائیل أعنا أجمعین
آكسیوس..آكسیوس..آكسیوس
بي ھیغومینوس میخائیل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
big_eng_moth
مشرفه
مشرفه



انثى عدد الرسائل : 794
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 24/10/2008

كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Empty
مُساهمةموضوع: رد: كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم   كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 21, 2008 4:18 am

و دية معجزة لية :

هذه المعجزة مترجمة من الأيطالية الى العربية . لقد سمعت من أحد المرشدين الروحيين الذين أثق بهم عن شفيعه القمص ميخائيل ابراهيم وعن فضائله وعن المعجزات الكثيرة التى يصنعها بشفاعته.
فى أحد ليالى صيف 1949 كانت تمر بى ظروف صحية واجتماعية عصيبة جدا نمت ودموعى تنسكب على وجنتى من شدة الآلام النفسية والجسدية وبعد ساعات من نومى استيقظت على يد تربت على كتفى واذ بأبونا ميخائيل يقف على رأسى له وجه بشوش باسم ولحية مسترسلة بيضاء وبصوت الأب الحنون يقول لى " لا تخافى".
وفى فبراير 1995 وأنا أسير بعربتى واذ بسائق أتوبيس يكسر على عربيتى فصرخت فى خوفى وأوقفت العربةوأغمضت عينى حيث شعرت بأن الأتوبيس قد اشتبك فعلا بعربتى.
فتحت عينى لأجد نفسى مع ابنى داخل العربة ووجدت الناس تتزاحم حول العربة والأتوبيس وفى نفس الوقت رأيت منظرا عجيبا زاذ برجل ذو لحية مسترسلة فى شيبة وهية واضحتان يقف أمامى ويقول لى " ماتخافيش يا بنتى".
ونظر الى سائق الأتوبيس وأخذ يلومه قائلا: أنا واقف وشايف أنت غلطان انت تعرف العربيى دى مدفوع فيها شىء وشويات".
وتقدم الى الناس وقال ادفعوها عن الأتوبيس وقد كنت متوقعة أن تكون مشوهة ولكن المفاجئة أن العربة لم تمسها أذى.
وقال لسائق الأتوبيس " اتفضل مع السلامة يابنى وايقى خد بالك من نفسك دى أرواح ناس اللى معاك .
وقال لى " مع السلامة يابنتى".
أدرت المحرك وسارت ورأيت الرجل ذو الشيبة والهيبة واقفا على جانب الطريق واضعا يديه فوق بعضهما منتظرا ذهابى بعيدا عن الحادث وكأنه يريد أن يطمئن على وأنا وابنى وحتى العربة كان يهتم بها.
ثم قلت لنفسى يجب أن أعود وأشكره لأنه أنقذنى من هذه المصيبة. وعندما رجعت كان قد اختفى انه قديس أرسله الله من السماء وحينئذ تذكر نفس المنظر الذى رأيته فى ليلة صيف 1994 انه نفس الرجل ذو اللحية المسترسلة أنه القديس العظيم أبونا ميخائيل ابراهيم.
ماذا دهانى حتى لم أمسك به وأقبل يديه الطاهرتين..؟!
كيف أتركه يذهب أو يختفى ولم أتعلق به لنوال البركة؟! من هذا اليوم وأنا أقتنى صوره وأشترى كتبه وأتعجب لماذا لا يكتب عنه أبنائه الكثير والكثير جدا.
انه حقا من القديسيسن المعدودين الذين يرسلهم الرب لانقاذ كل من كان فى ضيقة.
أطلبوه يا اخوتى .. تجدوه دائما فى العون.. سريع الاستجابة وشفاعته مقبولة أمام الله.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مارتن
مساعد الاداره
مساعد الاداره



ذكر عدد الرسائل : 496
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 14/12/2007

كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Empty
مُساهمةموضوع: رد: كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم   كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 21, 2008 11:27 pm

شكرا خالص
...........

انا فعلا كنت عايز احضر الفيلم
وسمعت عن ابونا حاجات كتير حلوه خالص
موضوعك جميل ومتكامل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
big_eng_moth
مشرفه
مشرفه



انثى عدد الرسائل : 794
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 24/10/2008

كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Empty
مُساهمةموضوع: رد: كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم   كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم Icon_minitimeالسبت نوفمبر 22, 2008 2:15 am

thanks so muchhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh 14
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كل حاجة عن القمص ميخائيل إبراهيم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
¨°o.O († فيلو دوت كوم †) O.o°¨ :: † الاقســام الروحيه † :: † منتدى سير القديسين †-
انتقل الى: